Jesusmyfriend
†السلام والنعمه†
† عزيزى الزائر/عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة منتدى يسوع صديقي سنتشرف بتسجيلك

ادارة المنتدى
Jesusmyfriend
†السلام والنعمه†
† عزيزى الزائر/عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة منتدى يسوع صديقي سنتشرف بتسجيلك

ادارة المنتدى
Jesusmyfriend
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى يسوع صديقى يحتوى على اجدد الافلام المسيحيه والترانيم الروحيه ومعجزات القديسين والقصص الروحيه ومنتدى خاص للاعضاء للترفيه والفرفشه وبرامج الكمبيوتر والموبايل وقسم خاص بام النور و طلبات الصلوات ودردشه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مُبارك: المواطنة أساس ديمقراطيتنا ولن نسمح بالوقيعة بين المسلمين والأقباط ..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
+DoNnA+
مدير المنتدى
+DoNnA+


انثى السرطان عدد المساهمات : 630
تاريخ الميلاد : 12/07/1990
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
العمر : 33
الموقع : https://jesusmyfriend.yoo7.com

مُبارك: المواطنة أساس ديمقراطيتنا ولن نسمح بالوقيعة بين المسلمين والأقباط .. Empty
مُساهمةموضوع: مُبارك: المواطنة أساس ديمقراطيتنا ولن نسمح بالوقيعة بين المسلمين والأقباط ..   مُبارك: المواطنة أساس ديمقراطيتنا ولن نسمح بالوقيعة بين المسلمين والأقباط .. I_icon_minitimeالإثنين مارس 01, 2010 7:02 pm



مُبارك: المواطنة أساس ديمقراطيتنا ولن نسمح بالوقيعة بين المسلمين والأقباط .. لابد من مواجهة الجمود وفوضي الفضائيات ودعاة يتصدون للفتوي بلا علم .. مصر بلد الأزهر.. رمز اعتدال وسماحة الإسلام .. ديننا يدعو للعلم والعمل وأرسي ركائز التكافل وحقوق الإنسان


مُبارك: المواطنة أساس ديمقراطيتنا ولن نسمح بالوقيعة بين المسلمين والأقباط .. لابد من مواجهة الجمود وفوضي الفضائيات ودعاة يتصدون للفتوي بلا علم .. مصر بلد الأزهر.. رمز اعتدال وسماحة الإسلام .. ديننا يدعو للعلم والعمل وأرسي ركائز التكافل وحقوق الإنسان



أكد الرئيس حسني مبارك ان المواطنة هي أساس نظامنا الديمقراطي وتساوي المواطنين في الحقوق والواجبات دون تمييز وأن الدولة تتحمل مسئوليتها لتفعيل الأحكام الدستورية.. وأننا في مصر واعون لمخاطر الانقسام والتطرف والتحريض الطائفي ولن نسمح بمحاولات الوقيعة بين مسلمينا وأقباطنا.
وطالب الرئيس في كلمته مساء أمس بمناسبة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف الذي كرم خلاله العلماء. طالب الدعاة والمفكرين بمواجهة دعاة السلفية والجمود والانغلاق وفوضي الفضائيات الدينية والدعاة الجدد الذين يتصدون للافتاء دون علم أو سند من صحيح الدين.
وقال الرئيس مبارك ان مصر ستبقي بلد الأزهر. رمز اعتدال الإسلام وسماحته واستنارته وستظل سندا لأمتها العربية والإسلامية. تحفظ هويتها وتدافع عن مصالحها وقضاياها. نتطلع بثقة وأمل لواقع أفضل لأمتنا يصل حاضرها ومستقبلها بماضيها العريق يستلهم من مسيرة خاتم الأنبياء زادا متجددا علي الطريق.
وأشار الرئيس إلي أن العالم الإسلامي لا يزال نهبا للنزاعات والصراعات والحروب تستنزف دماء شعوبه وثرواته وتعرقل سعي أبنائه لغد أفضل. ونتألم لما يحدث في بعض دوله وتؤلمنا معاناة الشعب الفلسطيني بين تعنت إسرائيل والانقسام الداخلي. ولاتزال هناك محاولات لربط الإسلام بالإرهاب والتطرف والتخلف والنيل من هوية المسلمين.. ونحن إذ نعي واقع أمتنا الراهن نتطلع لتغييره إلي الأفضل ولابد من وقفة مصارحة تعترف بالفارق الشاسع بين حاضرنا وماضينا المجيد. مشيرا إلي أن ديننا يدعو للعلم والعمل وأرسي ركائز التكافل وحقوق الإنسان.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مبارك في الاحتفال بالمولد النبوي:
التعديلات الدستورية.. أرست مفهوم المواطنة كأساس لنظامنا الديمقراطي
نتطلع لواقع أفضل للأمة الإسلامية.. ولابد من وقفة نعترف بالفارق بين الحاضر والماضي
لا مجال لدعاوي الانعزال أو الرجوع إلي الوراء في عصر المنافسة
هناك قوي تسعي للهيمنة.. وفرض أجندتها تحت ستار الدين
الشعب الفلسطيني يعاني تعنت إسرائيل والانقسام الداخلي

ألقي الرئيس حسني مبارك كلمة بمناسبة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف هنأ فيها الشعب المصري والأمتين العربية والإسلامية بهذه المناسبة المباركة
وتناول واقع الأمة الإسلامية الراهن والذي يحتاج إلي وقفة مصارحة مع النفس لتغيير هذا الواقع إلي الأفضل.. وفيما يلي نص كلمة الرئيس مبارك
فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر
الدعاة والعلماء الأجلاء
السيدات والسادة
يسعدني أن أشارككم احتفالنا السنوي بالمولد النبوي الشريف.. نحتفل معا بالذكري العطرة لمولد نبي الرحمة والهدي.. وخاتم الأنبياء والمرسلين.. محمد.. صلوات الله وسلامه عليه.
حمل رسالة السماء.. شاهدا ومبشرا ونذيرا.. وداعيا إلي الله بإذنه وسراجا منيرا.. فبلغ الرسالة وأدي الأمانة.. فكان الرحمة المهداة والقدوة والمثل.. وأرسي بالحكمة والموعظة الحسنة دعائم دين عظيم.
أتوجه بالتهنئة في هذه الذكري المباركة.. لشعب مصر.. وشعوب الأمة العربية والإسلامية.. وجالياتهم حول العالم. كما أتوجه بالتحية لرجال الأزهر ودعاته وعلمائه.. ولضيوف مصر من الأشقاء بالعالم الإسلامي.. داعيا الله عز وجل أن يعيد هذه المناسبة العطرة علينا جميعا بكل الخير والتوفيق.. وعلي عالمنا الإسلامي وهو أفضل حالا.. وأعلي شأنا.. وأكثر تضامنا.
السيدات والسادة..
يدور الزمان دورته.. وتمر بنا ذكري النبي الكريم.. فنتوقف أمامها.. ونتمعن فيما تحمله لنا من المعاني والدلالات العظيمة.
نتمعن في أحوال عالمنا الإسلامي.. بدوله وشعوبه وقضاياه.. وما يواجهه من أزمات وانقسامات.. ومخاطر تتكالب عليه من خارجه.. ومن بعض أبنائه.
لا يزال عالمنا الإسلامي نهبا للنزاعات والصراعات والحروب.. تستنزف دماء شعوب أمتنا وثرواتها.. وتعرقل سعي أبنائها للغد الأفضل. يؤلمنا ما يحدث لدول وشعوب عزيزة علينا.. في أفغانستان وباكستان والعراق واليمن والسودان والصومال.. وغيرها.. كما تؤلمنا جميعا معاناة الشعب الفلسطيني بالضفة الغربية و"غزة".. ما بين تعنت إسرائيل.. والانقسام بين السلطة والفصائل.. واستمرار الاحتلال بممارساته.. وتأخر السلام العادل.. بتداعياته وعواقبه علي استقرار الشرق الأوسط.. والعالم.
لا يزال هناك من يحاول ربط الإسلام بالإرهاب والتطرف والتخلف.. ومن يحاول تشويه تعاليمه.. برغم الحديث المتواصل عن حوار الحضارات والثقافات والأديان. ولا تزال هناك محاولات للنيل من هوية المسلمين.. واستهداف رموزهم وجالياتهم.. والاجتراء والتطاول علي نبي الإسلام ومقدساته.
إننا إذ نعي واقع أمتنا الإسلامية الراهن.. وإذ نتطلع لتغييره لواقع أفضل.. لابد لنا من وقفة مصارحة مع أنفسنا.. نعترف بمسئوليتنا عن الفارق الشاسع بين حاضرنا الراهن وماضينا المجيد.. وقفة صادقة مع النفس.. تستلهم ما جاء به الله سبحانه في محكم كتابه.. وما تركه لنا النبي في سنته المطهرة.. تشخص أوجاع أمتنا الإسلامية.. وتمضي بها لواقع جديد.. ولحاضر ومستقبل أفضل.
الدعاة والعلماء الأجلاء..
السيدات والسادة..
لقد انعقد الأسبوع الماضي.. المؤتمر السنوي للمجلس الأعلي للشئون الإسلامية.. وتناول قضية هامة.. هي "مقاصد الشريعة الإسلامية وقضايا العصر". وعلينا أن نسأل أنفسنا.. هل بذل دعاتنا الجهد الكافي للتعريف بهذه المقاصد السامية والنبيلة.. ولنشر الوعي بها بين جموع المسلمين.. وللعالم من حولهم؟.. كما تذكرون أن مؤتمر العام الماضي تناول بالنقاش قضية "تجديد الفكر الإسلامي".. فهل تحقق ذلك؟
ليس أسهل من إلقاء اللوم في مشكلات العالم الإسلامي.. علي الآخر.. لكن الحكمة تقتضي أن نصارح أنفسنا.. وأن نبدأ بأنفسنا نحن المسلمين.. كي نغير واقعنا الراهن.. ولنستحق بحق أن نكون خير أمة أخرجت للناس.
يقول الله في كتابه الكريم: "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا".. ونهانا سبحانه عن أن نكون: "من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون".. فأين ذلك مما نشهده من الانقسام والتشرذم بين دول عالمنا الإسلامي.. وبين أبناء الشعب الواحد.. وما نشهده من محاولات للوقيعة والتأليب.. وأخري لقوي إسلامية تسعي للهيمنة وبسط النفوذ ولعب الأدوار.. لتحقيق اجندتها السياسية تحت ستار الدين.
كيف يتصدي الدعاة والعلماء والمفكرون.. للتحريض الطائفي ومخاطره الجسيمة علي تماسك مجتمعاتنا؟ وأين نحن من سماحة الإسلام في تعامله مع أهل الكتاب؟
ان الدين أمر بين العبد وربه.. فماذا عن معاملات الناس بعضهم لبعض؟ وهل أولينا لجانب "المعاملات" ما نوليه من اهتمام "للعقائد" و"العبادات"؟ وهل انعكس ذلك علي سلوكنا وأخلاقيات تعاملنا؟
لقد دعا الإسلام للعلم والتعلم والعمل والاجتهاد.. حض علي الرحمة والتسامح.. ونهي عن التعصب والغلو والتطرف. أرسي الركائز الأساسية للتكافل وحقوق الإنسان.. استوصي باليتامي والفقراء والضعفاء.. ورفع مكانة المرأة. فهل انعكس كل ذلك علي ثقافة مجتمعاتنا.. وفكرها.. وقيمها.. ومبادئها.. بالقدر الكافي والضروري والمطلوب؟ وأين دعاتنا الأجلاء ومفكرونا من دعاة السلفية والجمود والانغلاق؟ وأين هم من فوضي الفضائيات الدينية.. ومن دعاة جدد يتصدون للافتاء.. دون علم أو سند من صحيح الدين؟
إن جهود العلماء والدعاة من رجال الدين.. تمثل جانبا هاما من الجهود المطلوبة من كافة القوي بمجتمعاتنا الإسلامية.. بمفكريها وكتابها ومثقفيها.. ومن جانب مؤسسات التعليم والثقافة.. ودور النشر وأجهزة الإعلام جهود تشتد الحاجة إليها... تنشر المعرفة بجوهر الإسلام ومقاصده وصحيح تعاليمه.. تحفظ وحدة وتماسك مجتمعاتنا.. وتتصدي لمخاطر الانقسام والتطرف والتحريض الطائفي.
إننا في مصر واعون تماما لهذه المخاطر.. ولمحاولات الوقيعة بين مسلمينا وأقباطنا وقد ارسينا بالتعديلات الدستورية عام 2007 مفهوم المواطنة.. كأساس لنظامنا الديمقراطي.. ولتساوي كافة المواطنين في الحقوق والواجبات.. دون تمييز كما انعكس هذا المفهوم علي العديد من مواد الدستور.. بأحكام تحظر مباشرة أي نشاط سياسي أو قيام احزاب سياسية علي مرجعية دينية..وتؤكد واجب الشعب في حماية وحدته الوطنية.
إن الدولة إذ تمضي في تحمل مسئوليتها لتفعيل هذه الأحكام الدستورية.. ولترسيخ مفهوم المواطنة.. فإنني أطالب رجال الدين والمفكرين وقوي المجتمع الأهلي.. بالنهوض بدورهم وتحمل مسئوليتهم.. لتعزيز هذا المفهوم قولا وعملا.. ولنشر قيم المواطنة ومبادئها وثقافتها وممارساتها.. بما يؤكد سماحة الإسلام وتعاليمه.. ويحفظ الوحدة الوطنية لأبناء الوطن.
- السيدات والسادة..
لقد جاء النبي الخاتم ليعلمنا.. أن الأديان تنبع من أصل واحد.. وان رسالات السماء قد تواصلت ليكمل بعضها البعض.. وليتم الله نعمته وكلماته علي العالمين.
إن الإسلام - كسائر الأديان السماوية - جاء ليحقق خير العالم والبشرية.. وليدفع بنا وبشعوبنا إلي الأمام.. وليجمعنا معا حول المبادئ المشتركة للإنسانية يخطئ من يتصور غير ذلك.. أو من يتبني دعوات المواجهة أو الانكفاء علي الذات ونحن في الأمة الإسلامية جزء من هذا العالم.. وعلينا ان نتعامل مع ما يتيحه من علوم وفرص ومكاسب.. وما يطرحه أمامنا من أزمات وتحديات نحافظ علي ثوابت ديننا وننفتح علي العالم.. لنواكب حركته ونلاحق علومه وتقدمه وتقنياته.. في عصر سمته المنافسة.. ولا مجال فيه لدعاوي الانعزال أو الرجوع إلي الوراء.
إن مصر إذ تحتفل بالمولد النبوي.. وبذكراه وسيرته العطرة.. ستبقي بلد الأزهر.. رمز اعتدال الإسلام وسماحته واستنارته.. وستظل سندا لأمتها العربية والإسلامية.. تحفظ هويتها وتدافع عن مصالحها و قضاياها نمضي في ذلك موقنين بالله.. متطلعين بثقة وأمل لواقع أفضل لأمتنا.. يصل حاضرها ومستقبلها بماضيها العريق.. ويستلهم من خاتم الأنبياء وسيرته ومسيرته.. زادا متجددا وعزما ويقينا علي الطريق.
كل عام وأنتم بخير..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
تاريخ نشر الخبر : 28/02/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jesusmyfriend.yoo7.com
 
مُبارك: المواطنة أساس ديمقراطيتنا ولن نسمح بالوقيعة بين المسلمين والأقباط ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Jesusmyfriend :: المنتدى الــعــام :: اخبار العالم المسيحي-
انتقل الى: